رايته يطوي البياض رايته هناك يطوي البياض طيا كانه ضوء الشمس الذي يزداد جمالا اذا قبلته اشعة الشمس واسرني وهو يضع خاتمه الاخضر كانه الربيع الذي ما دق بابه
الخريف يوما
ورائحة الاس التي تفوح منه واليه تلفه فلا اعود اميز بين المحبة او التامل
وعصاه التي لا تضيع خطواته فتلحقه اينما كان وتعانق كفه اينما حظر رايته مذ بدات اعطي الاشياء اسما ومازلت اراه بعد 20عاما كما هو جبلا من العجب والجمال اليه..... اليهم جميعا ابائنا بالمعمودية الى كف ايديهم الكريمة وهي تجرنا برفق الامانة الى حضن التعميد الى كل رجال الدين الى كل اسرارهم وهالة الاجلال التي حولهم اهديكم تحياتي يامن تمسكون بجذورنا حتى لا تضيع وتضللون على خطايانا فتشع طاعة وغفرانا اليهم واحد واحد كل عام وانتم مثل المحبة لا تختفون كل عام وانت بالف مليون خير بطول عمركم يا كل الخي ابنتكم سهير العسكر |